رقم الهاتف : 0504339759 البريد الإلكتروني : [email protected]

الثعابين

الثعبان حيوان زاحف من ذوات الدم البارد يتبع رتيبة Serpents من رتبة الحرشفيات له جسم متطاول، مغطى بحراشف، ولا توجد له أطراف، أو أذنين خارجيتين، وجفون ولكن ثمة حواف في جسمه، يعتقد أنها كانت تمثل أطرافه التي تلاشت،
الثعبان من آكلات اللحوم يتواجد منه على الأرض 2700 نوع، تنتشر في جميع القارات، عدا قارة أنتاركتيكا وهي تتواجد بمختلف الأطوال من 10سم للثعابين الصغيرة إلى عدة أمتار للثعابين الكبيرة، مثل: الأصلة والأناكوندا التي قد يزيد طولها عن 7م، معظم أنواع الثعابين غير سامة، أما الأنواع السامة، فتستخدم السمية بشكل أساسي لقتل الفريسة أو إخضاعها،
إذا أن كمية قليلة من سم الثعبان كافية لإحداث أضرار شديدة للضحية أو حتى التسبب بالموت للإنسان،
الثعبان مثل:
سائر الزواحف جسمه مغطى بحراشف من مواد قرنية لكنه يختلف عنها بقدرته على سلخ الغطاء القشري لجسمه بالكامل بين فترة وأخرى، والهيكل العظمي لمعظم الثعابين يتركب من الجمجمة والعمود الفقري والأضلاع، تكوين جمجمة الثعبان يجمع بين الصلابة والمرونة فدماغه محمي جيدا بغطاء عظمي قوي في حين تتمتع فكوكها بمرونة عالية، ويحتوي الفك السفلي على أربطة مرنة إذ انها تتمدد لتسمح له بابتلاع فرائس من مختلف الأحجام، العمود الفقري للثعبان يتألف من فقرات كثيرة لكنها بأي حال لا تقل عن 200 فقرة ولا تزيد عن 400 فقرة تشكل منها عدد فقرات الذيل نسبة ضئيلة بأقل من 20% من العدد الإجمالي للفقرات، فقرات الثعبان مرتبطة ببعضها جيدا وكل فقرة بها برز يسمح بزيادة قوة العضلات نظرا لأنه يستخدم جسده في الحركة بدل الأطراف، أما فيما يخص الذيل فذيله متماسك مع جسمه إذ أن الثعبان لا يتمتع بخاصية التخلي عن الذيل حين الضرورة مثلما تفعل بعض السحالي ومنها: البرص على سبيل المثال

القدرات الحسية
الرؤية: تتعدد درجات الرؤية لدى الثعابين بين من هو ضعيف الرؤية يكاد لا يرى ومن هو متوسط الرؤية أو حاد الرؤية، والملاحظ ان الثعابين التي تعيش على الأشجار لديها رؤية أفضل من تلك التي تعيش في الجحور وجوف الأرض وبعض الثعابين تستطيع الرؤية بشكل مركز على نقطة واحدة مثل ثعبان آسيا السامAhaetulla إجمالا يمكن القول إن الثعابين بشكل عام لا تحسن الرؤية بشكل كاف لكنها ترى بما يكفي لإدراك بيئتها القريبة أو لمتابعة الفريسة.
الشم:
حاسة الشم هي الحاسة الرئيسية وهي دليل الثعبان الذي يعتمد عليها في التحرك واكتشاف بيئته المحيطة لكنه لا يعول على الانف في أداء هذه المهمة، وبدلا من ذلك يعتمد على لسانه ذو الشعبة في التذوق والشم معا فعند خروجة للصيد يقوم بإخراج لسانه من العظمة اللسانية وتحريكه في الهواء فيلتقط لسانه ذرات الروائح من البيئة المحيطة ويحللها فيتعرف من خلال الرائحة على البيئة المحيطة ، ويستطيع تحديد مكان الفريسة وهو يفعل ذلك بمساعدة عضو يسمى عضو جاكبسون الذي يقوم بتحليل الروائح وارسالها للمخ هذا العضو يتموضع فوق لثة الثعبان.
السمع:
الثعبان لا يمتلك أذن خارجية وانما له أذن داخلية يسمع خلالها أصوات التصدعات الأرضية، كذلك يستطيع الثعبان عند التصاق بطنه بالأرض الاحساس بالاهتزازات التي تحدث على الأرض وفي الهواء ومن خلالها يستطيع معرفة اقتراب حيوان ما، ثمة أنواع من الثعابين تستطيع الاحساس بالأشعة تحت الحمراء وذلك بمساعدة أعضاء تحسس حرارية موجودة بين العينين والأنف تستطيع الاحساس بحرارة البيئة وتمييز حرارة فريستها عن حرارة البيئة.

التكاثر
تعرف أنثى الثعبان بالأفعى، أما الذكر فيعرف بالأفعوان، وتتكاثر الثعابين عموماً في فصلي الربيع والصيف فتقوم انثى الثعبان بإفراز فيرومونات انثوية تجذب الذكور للتزاوج إذ لا يعرف على وجه الدقة كيفية اختيار الانثى للذكر لكن الملاحظ ان الذكور تلتف على الانثى فيما يسمى كرة تزاوج ثم تختار ذكرا من بينها فتنفض الكرة ويقوم هذا الذكر بالزحف تحتها وتخصيبها تخصيبا داخليا، ولادة الثعابين تتم بطريقتين
الأولى:
أن تضع الانثى بيض يتراوح بين 2 إلى 100 بيضة حسب النوع في مكان آمن فيفقص البيض بعد شهر أو شهرين.
الثانية:
أن تحتفظ في بالبيض في جسمها وعندما يفقس داخل الجسم تقوم بولادتهما أما من ناحية الرعاية الابوية فغالبية الثعابين تترك بيوضها في مكان آمن ولا تعني به إذ تخرج صغار الثعابين من البيض بواسطة سن أمامية، تكسر بها البيضة من الداخل ومن ثم تسقط هذه السن بعد الخروج من البيضة، عند خروج الصغار للدنيا يتوجب عليه تدبر امورها بدون رعاية أبوية فتتفرق الصغار في كل اتجاه معتمدا كل منها على الغريزة الداخلية الكامنة فيه، مع ذلك هناك قلة من الثعابين تقوم ببناء عش للصغار وتقوم بحمايته حتى خروج الصغار.




التغذية
الثعابين من الحيوانات اللاحمة إذ تتغذى على مصادر متنوعة من الفرائس فصغارها تتغذى على الحشرات، أما الثعابين الكبيرة فتأكل الفرائس المتوفرة في بيئتها
مثل: الفئران والأرانب وصغار الطيور.
في حين تتغذى الثعابين الضخمة على بعض الحيوانات الكبيرة مثل: الخنازير وحيوان الكابيبارا.

الثعبان يقوم بابتلاع فريسته بالكامل وما يسهل عليه ذلك مرونة فمه وعدم وجود لثة أو أسنان مضغ لديه، بعد تجاوز الفريسة الفم يقوم بتحطيمها بعضلات بطنية قوية تعمل كبديل للأسنان وبسبب كونه من ذوات الدم البارد عملية هضم الطعام لدى الثعابين بطيئة وهي تأكل على فترات متباعدة فالأناكوندا مثلا التي تعيش في جنوب أمريكا تأكل في المتوسط كل ستة أشهر وثمة ثعابين تخصصت في أكل بيض الطيور فتقوم بابتلاع البيضة والاستعانة بفقراتها لتحطيمها ومن ثم تتقيأ ما تبقى من قشور كذلك تم توثيق ثعابين قامت بابتلاع تماسيح صغيرة.

لدغة الثعبان
معظم الثعابين غير سامة، وفقط ما يقارب 400 نوع تعتبر سامة، وهي تلدغ فريستها بطريقتين:
- إما أن تلدغ فريستها بأنيابها السامة، وهي انياب حاقنة يتواجد في كل منها ثقب صغير، وعند انطباقها على الفريسة، تعمل هذه الأنياب كالإبرة الطبية، وتحقن المادة السامة إلى دم الفريسة أو انواع سامة أخرى، لها أنياب ذات محور تنطبق للداخل عندما يكون فم الثعبان مغلق، وعندما يفتح فمه، تعتدل هذه الأنياب متهيئة للدغ أما الثعابين التي تمتلك أنياب سامة ثابتة، لا تلدغ وانما تعض، لا سيما تلك التي تملك أنياب سامة ليست على شكل ابرة طبية وانما يتواجد في انيابها الخلفية شقوق طولية يمر عن طريقها السم للضحية هذه النوعية من الثعابين تحتاج إلى مسك الفريسة بأنيابها، فترة حتى تضمن مرور السم إلى جسم الضحية، لذلك تعتبر مثل هذه الثعابين نصف سامة
وهي غير خطيرة على البشر بشكل عام إذ يستطيع الإنسان التخلص من انيابها السامة بسرعة ينطلق سم الثعبان من الغدد السامة الموجودة في رأس الثعبان ومتصلة بالأنياب وهو سم يتكون من مواد بروتينية ومواد معدنية، تؤدي إلى شل الضحية أو الفريسة، وهو يعتبر أيضا الخطوة الأولى من عملية الهضم للثعبان إذا ان السم يحدث صدمة للضحية ويبدأ في التغلغل عن طريق الأجهزة اللمفاوية وتدمير خلايا الدم والأجهزة الحيوية لاسيما الكلى وثمة ثعابين تؤثر سمومها على الجهاز العصبي أو الدورة الدموية أو الاضرار بخلايا التنفس والرئة وهي سموم تؤدي بالمحصلة لموت الضحية بسبب الاختناق أو النزيف الداخلي وغيره من الأضرار الناتجة عن هذه السمومز - اما ان تستخدم السموم بدون تماس مباشر مع الضحية، مثل اللدغ والعض،
وخير مثال على ذلك ثعبان الكوبرا التي تستطيع بخ السم إلى عيون فريستها فتفقدها الرؤية على الفور وهو سم قد يؤدي للعمى، وهي تفعل ذلك بواسطة عضلة متقلصة تلتف حول الغدد السامة، فاذا ما أراد الثعبان بخ سمه، تنقبض هذه العضلة بسرعة وبقوة تجعل السم يندفع عبر ثقوب الانياب لعدة أمتار.

الصرصور الشرقى

يمكن أن يظن أنه بقة مائية أوخنفساء ماء،

العرس

العرس هي حيوان ثدي آكل للحوم، ويتراوح طول

البعوض

البعوض حشرات رهيفة صغيرة الحجم اسطوانية

الثعابين

من رتبة الحرشفيات له جسم متطاول، مغطى بحراشف

الجرذ المتسلق

ينتشر هذا النوع من القوارض من منطقة جنوب شرق

الجرذ النرويجى

يسمى أيضاً جرذ السفن او الجرذ البنى او الرمادى

العقارب

العقرب من الحيوانات اللافقارية تنتمي إلى طائفة

القطط

تعيش معظم القطط فترة تتراوح بين 12 و 15 سنه

الكلاب

تعيش معظم الكلاب فترة تتراوح بين 8-12سنه

الهاموش الواخذ

تعتبر هامة من الناحية الصحية حيث تمتص

الذبابة المنزلية

نتشر الذبابة المنزلية في كل بلدان العالم

النمل

والتي تقع تحت رتبة غشائية الأجنحة، والنمل

الهاموش غير الواخز

تضم هذه العائلة أكثر من 2000 نوع من

بق الفراش

هي حشرة صغيرة انتشرت في وقتنا الحالي

الفأر المنزلي

الفأر المنزلى آفة عالمية الانتشار تستوطن

الصرصور الإمريكي

هو نوع كبير الحجم يتراوح طوله بين 30-40 مم

الصرصور الألماني

يعيش في الأماكن الرطبة بالقرب من مصدر الغذاء